الأربعاء، 11 مارس 2009

الأدان في مالطة

أنشئ هذه المدونة أيها السادة لنفسي ولكم, أنشئها حتي أتجاوز همومي وأجعلها طاقة نور للخروج من هذه الظلمة التي تلفنا جميعا, ورغم أنني أعرف أن ما أقوم به الآن سوف يكون مثل الآدان في مالطة, لكن يكفي أن نحاول أن نتخطي ما نحن فيه.

هناك تعليقان (2):

أمجاد يقول...

ربما بعض الهواء يُريح القلوب من إختناقها...
إذا فالتبُح حتى بالصمت إن شئت

حمدي عابدين يقول...

أشكر مرورك يا أيتها العزيزة أمجاد, لكن الصمت فتنة, والقلوب تبحث عن دواء حتي تظل تنبض, فقط تنبض.